العلاقة بين الدوار والإجهاد؟
في المصطلحات الطبية، والدوار هو "الوهم في الحركة." العلمانيين استخدام العبارة للإشارة إلى الظروف التي تتراوح بين الدوخة إلى فقدان التوازن، ولكن هذه ليست دوار صحيح. بينما نادرا ما الناجمة عن الإجهاد، وغالبا ما ترتبط الدوار للإجهاد.
تعريف الدوار
يحدد مايو كلينيك الدوار كما هو ضجة كبيرة من عدم الثبات. غالبا ما يكون نتيجة مباشرة لتغير موقف رئيس.
أنواع الدوار
دوار على قسمين. دوار الطرفية نابع من الاضطرابات في الأذن الداخلية. وسط دوار ينطوي على الجهاز العصبي المركزي.
أسباب الدوار
تقريبا أي ضعف في الأذن الداخلية أو الجهاز العصبي المركزي يمكن أن يسبب الدوار، ولكن يمكن أن تعزى معظم الحالات إلى الأذن الداخلية لأن هذا هو المكان الذي يحافظ على الجسم الشعور المكاني والتوازن.
الدوار والإجهاد
في حين لا يعتبر الإجهاد سببا للدوار، يمكن أن يسبب الدوار والإجهاد، والتوتر يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الحالة. في دراسة أجريت على 190 مريضا من قبل العلم وصلات اليابان، أشارت النتائج إلى أن 31.8 في المئة أيضا تعاني من الإجهاد. هناك العديد من الأدوية التي اتخذت لمكافحة الإجهاد يمكن أن تؤدي إلى الدوار، من الكحول إلى مضادات الاكتئاب والمهدئات.
العوامل ذات الصلة
في الرابط الدراسة اليابانية للعلوم، كان مرتبطا مع الدوار والتعب والأرق في 46.3 في المئة من المرضى. وقد افترضوا أنه منذ يمكن أن يسبب الإجهاد والتعب والأرق، ويرتبط التوتر إلى حالة. الإجهاد أيضا يمكن أن تسبب تغيرات في ضغط الدم والتي يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الدوار عن طريق التأثير في تدفق الدم والتمثيل الغذائي في الأذن الداخلية.
في المصطلحات الطبية، والدوار هو "الوهم في الحركة." العلمانيين استخدام العبارة للإشارة إلى الظروف التي تتراوح بين الدوخة إلى فقدان التوازن، ولكن هذه ليست دوار صحيح. بينما نادرا ما الناجمة عن الإجهاد، وغالبا ما ترتبط الدوار للإجهاد.
تعريف الدوار
يحدد مايو كلينيك الدوار كما هو ضجة كبيرة من عدم الثبات. غالبا ما يكون نتيجة مباشرة لتغير موقف رئيس.
أنواع الدوار
دوار على قسمين. دوار الطرفية نابع من الاضطرابات في الأذن الداخلية. وسط دوار ينطوي على الجهاز العصبي المركزي.
أسباب الدوار
تقريبا أي ضعف في الأذن الداخلية أو الجهاز العصبي المركزي يمكن أن يسبب الدوار، ولكن يمكن أن تعزى معظم الحالات إلى الأذن الداخلية لأن هذا هو المكان الذي يحافظ على الجسم الشعور المكاني والتوازن.
الدوار والإجهاد
في حين لا يعتبر الإجهاد سببا للدوار، يمكن أن يسبب الدوار والإجهاد، والتوتر يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الحالة. في دراسة أجريت على 190 مريضا من قبل العلم وصلات اليابان، أشارت النتائج إلى أن 31.8 في المئة أيضا تعاني من الإجهاد. هناك العديد من الأدوية التي اتخذت لمكافحة الإجهاد يمكن أن تؤدي إلى الدوار، من الكحول إلى مضادات الاكتئاب والمهدئات.
العوامل ذات الصلة
في الرابط الدراسة اليابانية للعلوم، كان مرتبطا مع الدوار والتعب والأرق في 46.3 في المئة من المرضى. وقد افترضوا أنه منذ يمكن أن يسبب الإجهاد والتعب والأرق، ويرتبط التوتر إلى حالة. الإجهاد أيضا يمكن أن تسبب تغيرات في ضغط الدم والتي يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الدوار عن طريق التأثير في تدفق الدم والتمثيل الغذائي في الأذن الداخلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق